OURCIS
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هدفنا هو التقدم والتطور والتغير و اصلاح الذات قبل الاخرين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الطائر الجميل




ذكر
عدد الرسائل : 43
العمر : 31
الكليه : طالب
تاريخ التسجيل : 25/08/2008

أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها Empty
مُساهمةموضوع: أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها   أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها Emptyالأحد أغسطس 31, 2008 1:55 pm

اولا

أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها Ii5ii-5a78883559 أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها 22735
الضعف والجمال والبكاء والحيلة والتسلط والوجبات المتنوعة أسلحة أنثوية
سيدات يتبادلن فنون ترويض الأزواج ويعتبرنها أسرارا نسائية
اعتبرت العديد من الزوجات ترويض الأزواج فنا ودروسا، ويتناقلنها في أحاديثهن اليومية، وعبرت العديد من الزوجات السعوديات عن عجزهن عن ترويض أزواجهن، برغم سعيهن الدؤوب لخدمتهم ونيل رضاهم، والعمل على تنفيذ أوامرهم، وأنهن قدمن كل ما يمكنهن في سبيل إرضائهم، ولكن بلا جدوى.
وخالفت أخريات الرأي مبينات أن الزوج يمكن ترويضه ليصبح مثل الطفل الصغير أو مثل الخاتم في الأصبع عند معرفة أسرار هذا الفن الذي تنظر إليه كل امرأة من وجهة نظر خاصة.
تقول سميرة العمري (معلمة): "كثير من السيدات يبحثن عن أساليب ترويض الرجل، فبعضهن ينظرن إلى تقديم الوجبات المتنوعة التي يحبها الرجل مفتاحا لشخصيته ومحبته، وأخريات ينظرن إلى الجمال مكمن ومحط اهتمام الرجال، وأخريات يحاولن ترويض أزواجهن بالحيلة، أو بالتظاهر بالضعف، وأخريات يستخدمن البكاء، كما أن هناك من السيدات التي تعمل على ترويض الزوج عن طريق التسلط والاستبداد بالرأي، ويكون هذا النوع عبارة عن ترويض بالقوة".
وأضافت هند عسيري "هناك حاجة ملحة لاستمرار التواصل بين الزوجين، التواصل الذي يضمن سريان وجريان المودة والحب بين الزوجين، لأن انقطاع وسائل وأدوات الوصال بينهما يقود إلى حالة جفاف وقحط، كما أن الزوج يشعر أنه يشقى في العمل، وأن زوجته لا تقدر تضحياته ولا ما يبذله من جهد، والزوجة من جهتها تشعر أن زوجها يهملها، وأنه يعاملها كما لو كانت شيئاً من أشياء البيت، كما أنه لا يحترمها، ولا يستشيرها في أمر، ولا يهتم بمشاعرها إطلاقا".
وتقول عبير الصغير (موظفة) "ضعف المرأة هو سر قوتها، أما فكرة الوصول إلى الرجل عن طريق معدته، وغير ذلك من معتقدات، فهي معتقدات غير صحيحة، حيث إن سر قوة المرأة في تنازلها، وبتفهمها يمكن أن تجعل الرجل يحقق مطالبها، وبذلك تروض فيه حب السيطرة وفرض الرأي".
وطالبت عميدة كلية إعداد المعلمات بخميس مشيط الدكتورة منى سيف بأهمية تنفيذ برامج هادفة وإرشادية للفتيات قبل الزواج، وذلك يحقق لهن المعرفة الكاملة لآلية إيجاد الأسرة السعيدة، وأكدت على أهمية توفر مراكز متخصصة في متابعة الأوضاع الأسرية، والعمل على حل المشكلات التي تتعرض لها الأسرة، مشيرة إلى أن الدراسات أكدت أن 40% من نسب الطلاق تأتي في بداية الحياة الزوجية.
وقالت إن الدين الإسلامي وضع حقوقا وواجبات لكلا الزوجين، ووضع سياجا متينا لحماية الأسرة من الانهيار، ولذلك يجب التعريف بهذه الحقوق والواجبات لكلا الزوجين، وإبراز أهمية التماسك الأسري، ودوره في تماسك المجتمع، وإيضاح أهم أسباب التفكك الأسري، إضافة إلى تقديم رسائل خاصة للمقبلين على الزواج، ونصائح في كيفية التواصل، وآلية تحقيق السعادة الزوجية، مبينة أنه لابد أن يكون هناك دور للأمهات في توعية الفتيات حول المفاهيم الزوجية السليمة، مع تنفيذ العديد من الورش التدريبية والحوارات، وإيجاد مراكز متخصصة لرعاية الأسرة لأن الأسرة المستقرة عنوان المجتمع الآمن.
....
وترى عضوة هيئة التدريس بكلية التربية للبنات بأبها، ورئيسة وحدة الإرشاد النفسي للطالبات الدكتورة نجوى بنيس أن آلية ترويض الزوج تأتي من تفهم احتياجاته واحتوائه، والعمل على تحقيق متطلباته.
وعن فن ترويض الأزواج قالت "قدرة المرأة على فهم زوجها، ومعرفة توجهاته من المهارات التي يجب أن تلم بها المرأة، كذلك المرونة في العلاقة الزوجية، وكثير من الزوجات يخسرن أسرهن وبيوتهن، وتكون نهايتهن الطلاق، لأسباب قد لا تكون قوية، بل لأن السبب عدم وعي الزوجة بأسلوب التعامل مع زوجها، واستيعاب حياتها الأسرية بشكل كبير. وقالت إن كثيراً من الزوجات يستخدمن الأساليب الملتوية في الوصول لتحقيق أهدافهن ورغباتهن، وهذا هو أسلوب المرأة غالبا، حيث إن المرأة تلف وتدور حول الموضوع الذي تريده، ولا تصرح به".
وقالت الدكتورة بنيس إن هناك أهمية لتدريب المرأة على مهارات العلاقات الاجتماعية، ولا بد أن يكون لديها قدرة على دفع الرجل للاستجابة لرغباتها عن طريق الإقناع، ومعرفة تطلعاته من خلال معرفة تربيته ونشأته.
وأوضحت أن القضية لا بد ألا تكون قضية رجل وامرأة، حيث إن الوضع الطبيعي أن يقود الرجل الأسرة، ويمكن للمرأة أن تحول هذه العلاقة إلى علاقة اتفاق وتفهم، فلا يقود أحد، وإنما تسير الحياة بالاقتناع والاتفاق، والتفاهم بين الطرفين على كافة أمور الأسرة، وأن يتفهم كلا الطرفين فكرة التنازل للطرف الآخر، لتسير الحياة الزوجية بالطريقة المثلى، مشيرة إلى أن من أهم مقومات الحياة الزوجية الناجحة التنازل والتسامح والمرونة والتعاون من الطرفين.
وعن السيدات اللاتي يعملن على السيطرة على الأزواج، وينفذن الحيل للوصول إلى ذلك أشارت إلى أن المرأة المتسلطة قد تتمكن من السيطرة على الرجل الضعيف الشخصية، وأن تسير أمور المنزل كما تريد من خلال تسلطها واستغلالها لضعف شخصيته، ولكنها لا يمكن أن تحظى باحترام الرجل الذي تتسلط عليه، فسر روعة المرأة في ضعفها وصبرها وحنانها وعطفها وهدوئها.
وترى الاختصاصية الاجتماعية بمستشفى الصحة النفسية بأبها لطفية أحمد سلمان أن الرجل يكره في المرأة إهمالها في حقوقه، أو إهمالها في العناية بأبنائها، وإهمالها في العناية بمظهرها وزينتها، وعدم مشاركتها لآماله وتطلعاته وطموحاته، مشيرة إلى نماذج من النساء يكرهها الرجل، ومنهن المرأة المسرفة والعصبية والمتسلطة والثرثارة التي تفشي أسرار بيتها، والزوجة التي تترك البيت لأتفه الأسباب، والتي تتمسك بعملها على حساب بيتها وأولادها.
وأضافت أن الحياة الزوجية التي يريدها الإسلام هي الحياة المطمئنة الهادئة القوية المترابطة، وكلما كانت الأسرة قوية ومتماسكة كان لذلك أثر كبير على المجتمع والأبناء، ولذلك شدد الدين الإسلامي الحنيف على الزوجين في الحقوق والواجبات، وأكد على حقوق كل من الزوج والزوجة.
وقالت سلمان إنه على الطرفين العمل لاستمرار الحياة الزوجية الكريمة، وأن تعرف المرأة أنها بحياتها مع رجل غريب عنها لم تعرف طباعه، لا يمكن أن تحقق حلمها في فارس الأحلام، والحل يكمن في محاولة كلا الطرفين التغاضي عن أخطاء الآخر، والتعرف على المزايا الموجودة لديه، حتى تستمر العشرة بمودة وحب.
وطالبت الاختصاصية الاجتماعية بتنفيذ برامج إرشادية للشباب والشابات المقبلين على الزواج لكي يتمكنوا من تحقيق المعادلة السليمة للتعامل بين الطرفين، مبينة أنه بالضرورة إدراج هذه التوجيهات الإرشادية الأسرية في مناهج التعليم، وإيجاد برامج تدريبية للمقبلين على الزواج.
ويقول الأديب يحيى العلكمي إن كل النساء لا يردن من يحقق أحلامهن بالقدر الذي يردن منه أن يستمع لهمسات المعاناة في صدورهن، والرجال كل الرجال لا يريحهم الذي يتعاطف مع رؤاهم، بقدر الذي يتيح لهم الفرصة للانزواء، ولو عرفت المرأة هذا لانتهت المشكلات ولروضت نمرها أيما ترويض.
وقال الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي والمشرف على مكتب المنطقة الجنوبية الدكتور محمد علي الحازمي "الندوة العالمية للشباب الإسلامي تقدم من خلال مكتب المنطقة الجنوبية بأبها برنامجا تأهيليا للمقدمين والمقدمات على الزواج، يحمل اسم "معا لبناء بيت المودة"، ضمن جهود الندوة العالمية للشباب الإسلامي لخدمة المقبلين على الزواج من الجنسين، للعمل على توعية الأزواج والزوجات بأهمية المحافظة على عش الزوجية، وكيفية المحافظة على كيان الأسرة، وذلك بعد تزايد المشكلات الأسرية، وانتشار ظاهرة الطلاق في المجتمع، وذلك في سبيل المحافظة على بناء المجتمع السعودي وكيانه".


منتظرررر الرررددددو يا احلى منتدى
وارجوووو تثبيت الموووضووووع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ramadan




ذكر
عدد الرسائل : 25
العمر : 37
الكليه : ibno sina
التواصل السريع : said-safa@live.fr
تاريخ التسجيل : 29/09/2008

أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها Empty
مُساهمةموضوع: رد: أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها   أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها Emptyالثلاثاء أكتوبر 21, 2008 12:28 am

mlih ktir
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أأهم أسبااااب فشل الحياااة الزوجية وكيفيت تفاديها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
OURCIS :: الاقسام :: الموضوعات العامه :: قسم الاسره-
انتقل الى: